أقر مجلس إدارة شركة "الخليج للملاحة القابضة"، بجلسته المنعقدة اليوم الثلاثاء، الموافقة على رفع نسبة ملكية الأجانب في الشركة إلى 100%، وتفويض الإدارة بالحصول على الموافقات اللازمة.

يُذكر أن مجلس إدارة الشركة وافق، خلال يوليو الجاري، على إعادة  تمويل القروض لبعض من سفنها. علماً بأن السفن الذي سيتم إعادة تمويل قروضها تشمل كل من سفينة "جلف فناتير" وسفينة "جلف جلمودا" و"جلف حويلات" و"جلف ديفي".

وحققت الشركة صافي خسائر بلغ 16.8 مليون درهم حلال الربع الثاني من 2019، مقابل صافي خسائر بلغ 19.7 مليون درهم في الربع المقابل من العام 2018.

ووفقاً لنتائج أعمال الشركة، بلغت الإيرادات التشغيلية  40.7 مليون درهم، مقابل 33.5 مليون درهم خلال الربع الثاني من العام 2018.

وارتفعت التكاليف التشغيلية إلى 43.1 مليون درهم بالربع الثاني من العام الجاري، مُقابل 28.8 مليون درهم بالربع المقابل من العام الماضي.

وعلى صعيد آخر، ارتفعت الخسائر إلى 27.8 مليون درهم إماراتي خلال النصف الأول من العام 2019، مقابل صافي خسارة بلغ 14.8 مليون درهم في النصف الأول من العام 2018.

كشفت النتائج المالية لشركة الخليج للملاحة القابضة، عن تراجع الخسائر بنسبة 15% خلال الربع الثاني من العام 2019.

وأشارت الشركة في بيان لسوق "دبي" المالي، اليوم الثلاثاء، إلى تحقيقها صافي خسائر بلغ 16.8 مليون درهم مقابل صافي خسائر بلغ 19.7 مليون درهم في الربع المقابل من العام 2018.

ووفقاً للبيان، بلغت الإيرادات التشغيلية  40.7 مليون درهم، مقابل 33.5 مليون درهم خلال الربع الثاني من العام 2018.

وارتفعت التكاليف التشغيلية إلى 43.1 مليون درهم بالربع الثاني من العام الجاري، مُقابل 28.8 مليون درهم بالربع المقابل من العام الماضي.

وعلى صعيد آخر، ارتفعت الخسائر إلى 27.8 مليون درهم إماراتي خلال النصف الأول من العام 2019، مقابل صافي خسارة بلغ 14.8 مليون درهم في النصف الأول من العام 2018.

ويعود هذا الارتفاع في الخسائر بصورة رئيسية إلى إدخال إحدى السفن للحوض الجاف ونفقات إضافية تعزى إلى الصيانة الدورية لـ 10 سنوات.

يُذكر أن الشركة حققت صافي خسائر بلغ 11.1 مليون درهم خلال الربع الأول من العام 2019، مقابل صافي أرباح بلغ 4.9 مليون درهم في الربع المقابل من العام 2018.

وبلغت الإيرادات التشغيلية  45 مليون درهم، مقابل 37.7 مليون درهم خلال الربع الأول من العام 2018.

وارتفعت التكاليف التشغيلية إلى 41.8 مليون درهم بالربع الأول من العام الجاري، مُقابل 27.5 مليون درهم بالربع المقابل من العام الماضي.

تراجع الجنيه الإسترليني بالسوق الأوروبية يوم الثلاثاء مقابل سلة من العملات العالمية ، ليواصل خسائره لليوم الثالث على التوالي مقابل الدولار الأمريكي ، فى ظل الأداء القوي للعملة الأمريكية مقابل معظم العملات الرئيسية والثانوية ،وقبيل الكشف عن رئيس الحكومة الجديد فى بريطانيا ،والذي عليه مواجهة فوضي انفصال البلاد عن الاتحاد الأوروبي بسرعة كبيرة.

تراجع الجنيه مقابل الدولار بنسبة 0.3% حتى الساعة 08:10 جرينتش،ليتداول عند 1.2435$،وسعر افتتاح تعاملات اليوم عند 1.2473$،وسجل الأعلى عند 1.2478$ ، والأدنى عند 1.2432$.

فقد الجنيه بالأمس نسبة 0.25% مقابل الدولار ، فى ثاني خسارة يومية على التوالي ، فبخلاف صعود الدولار الأمريكي ،هناك مخاوف حيال انفصال بريطانيا عن الاتحاد الأوروبي دون اتفاق.

ارتفع مؤشر الدولار يوم الثلاثاء بأكثر من 0.2% ، ليواصل مكاسبه لليوم الثالث على التوالي ، مسجلا أعلى مستوى فى أسبوعين ، عاكسا استمرار الأداء القوي للعملة الأمريكية مقابل سلة من العملات الرئيسية والثانوية.

من المقرر أن تكشف المملكة المتحدة البريطانية فى وقت لاحق اليوم عن من هو رئيس الحكومة الجديد ، وذلك بعد انتهاء عملية اختيار زعيم جديد لحزب المحافظين ،والتي استمرت عدة أسابيع بعد استقالة "تيريزا ماي".

وكان يوم الاثنين هو أخر يوم فى عملية التصويت بين أعضاء حزب المحافظين لاختيار مرشحهم المفضل لقيادة الحزب ،ومن المتوقع على نطاق واسع فوز وزير الخارجية السابق "بوريس جونسون" على حساب وزير الخارجية الحالي "جيريمي هانت".

ويتبني "بوريس جونسون" تطبيق "بريكست" سريعا حتى لو كان دون اتفاق مع الاتحاد الأوروبي قبل 31 تشرين الأول/أكتوبر القادم ،وهذا الأمر ينظر إليه على نطاق واسع إنه خطر كبير على الاقتصاد البريطاني.

وقال محافظ بنك بريطانيا المركزي "مارك كارني " أوائل الشهر الجاري إن الحرب التجارية العالمية وانفصال بريطانيا عن الاتحاد الأوروبي تمثل مخاطر متزايدة على الاقتصاد البريطاني ،والذي قد يحتاج إلى المزيد من المساعدة لمواجهة الركود الاقتصادي.

وكتب "بوريس جونسون" في مقاله الأسبوعي يوم الأحد بصحيفة "تيلغراف" يمكننا مغادرة الاتحاد الأوروبي فى 31 تشرين الأول/أكتوبر ،ونمتلك التكنولوجيا التي تستطيع درء الحاجة للالتزام بالترتيب الخاص بأيرلندا الشمالية،وما نحتاجه حاليا هو الإرادة و القيادة.

وأعلن "بوريس" إن بلاده قد تخرج باتفاق للتجارة الحرة ،سنتفاوض بشأنه مع الاتحاد الأوروبي بعد بالانفصال الرسمي فى 31 تشرين الأول/أكتوبر.

أعلن الائتلاف الذي يضم شركتي "إي دي إف رينوبلز" وشركة أبوظبي لطاقة المستقبل "مصدر" اكتمال تمويل مشروع محطة دومة الجندل لطاقة الرياح على مستوى المرافق في المملكة العربية السعودية، وذلك بدعم من عدد من المصارف السعودية والعالمية.

وحسب بيان للشركة اطلعت "أخبار اليوم" على نسخة منه سيباشر ائتلاف الشركتين، "إي دي إف رينوبلز" و"مصدر"، وهي إحدى شركات مبادلة للاستثمار، بتنفيذ مشروع محطة دومة الجندل لطاقة الرياح قريباً.

ومن المتوقع أن يبدأ التشغيل التجاري اعتباراً من الربع الأول لعام 2022.

وستقوم شركة "فيستاس" بتوفير توربينات الرياح، كما أنها ستتولى مسؤولية عقد الهندسة والمشتريات والبناء، بينما ستكون شركة «تي أس كيه» مسؤولة عن الإجراءات الكفيلة باستقرار عمل المحطة، فيما ستوفر «سي جي هولدينج» المحطات الفرعية والحلول ذات الجهد العالي.

وستوفر محطة دومة الجندل لطاقة الرياح الطاقة الكهربائية وفقاً لاتفاقية شراء الطاقة مدتها 20 عاماً مع الشركة السعودية لشراء الطاقة، وهي شركة تابعة للشركة السعودية للكهرباء الجهة المسؤولة عن توليد الطاقة وتوزيعها في المملكة.

وتعتبر المحطة الأولى من نوعها في المملكة والأكبر على مستوى منطقة الشرق الأوسط، وتبلغ طاقتها الإنتاجية 400 ميجاواط

وكانت الشركة الوطنية للتبريد المركزي "تبريد" قد وقعت اتفاقية مع شركة أبوظبي لطاقة المستقبل "مصدر" لتحسين الكفاءة التشغيلية لأولى محطات تبريد المناطق التابعة لـ"مصدر"، وبموجب الاتفاقية التي تمتد إلى 3 سنوات تقوم "تبريد" بإدارة عمليات التشغيل والصيانة في محطة مصدر لتبريد المناطق.